جغرافية الباز الاشهب قراءة ثانية في سيرة الشيخ عبد القادر الجيلاني، وتحقيق محل ولادته وفق منهج البحث العلمي (دراسة تاريخية) للباحث العراقي جمال الدين فالح الكيلاني، مراجعة وتقديم المؤرخ عماد عبد السلام رؤوف.
من هو مؤلف كتاب جغرافية الباز الأشهب؟
Ground Truth Answers: جمال الدين فالح الكيلانيجمال الدين فالح الكيلاني
Prediction:
الأستاذ الدكتور الشيخ عبد الملك السعدي: (أما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض، بوركت أخي الدكتور المجد المثابر جمال الكيلاني فيما أجتهدت وتوصلت وأوضحت واحققته من حق لرجل حق وحجة زمانه سيدي عبد القادر الكيلاني "رض"، انه عمل صالح والعمل الصالح يرفعه، بوركت وإلى عطاء جديد ان شاء الله تعالى). الأستاذ د.كمال مظهر أحمد: (البحث يوصلنا إلى الحقائق والعمل الجاد في البحث يوصلنا إلى الابداع والتالق عكس الباحثين الذين يستسلمون للبحوث والكتابات والتصورات السابقة فتكون بحوثهم ميتة خالية من الابداع وأنت بدراستك هذه كنت من المبدعين الجادين نتمى لك المزيد من الابداع). الأستاذ د.رشيد الخيون: (الشيخ عبد القادر سن سنة حسنة بإحاطة التصوف بروحيته، وجهده في إدامته، فاليوم حيث تجد القادرية ينتصب أمامك الشيخ عبد القادر الكيلاني، الباز الأشهب، بنظرة واثقة مشجعة على السلم الاجتماعي بعيداً عن تسييس الدين وتحزبه، وللتصوف القادري دوراً مرموقاً في هذا المجال. ولي الشرف أن عشت ردحاً في أيام الدراسة مجاوراً لتربته. كان جهد الباحث الدكتور جمال الدين فالح الكيلاني، حفيد المحتفى به، بإعادة كتابة سيرة الشيخ جهداً فيه من الوفاء، وهو جزء من مهمة إحياء التراث الإسلامي، وما ينفع في مواجهة التشدد والتعصب، وما ترفع من رايات باسم الدين. آملين أن يصل الكتاب إلى قراء العربية، ويسد حاجة من احتياجات البحث). الأستاذ د.عبد الأمير الأعسم: (وفقكم الله لهذا الانجاز واكيد ان من يتتلمذ على يد الاستاذ الكبير عماد عبد السلام لابد ان تكون له لبنة في كتابة التاريخ وسبر أغواره مع أجمل تحياتي لك ولاستاذك). الشيخ قاسم الحنفي: ( الاستاذ البحاثة د. جمال الدين الكيلاني دمتم بخير وعافية، قد طالعت ما كتبتموه في تحقيق نسبة الإمام الفقيه المحدث العارف بالله سيدي الشيخ عبد القادر الجيلي قدس الله روحه وزادنا فتوحه إلى جيلان العراقية فرأيته تحقيقا جامعا وسفرا نافعا أرشدت به القاريء إلى حقائق مفيدة أرجو الله ان ينفع بكم وبسائر مؤلفاتكم القيمة وانا العبد الفقير إلى مولاه وخالقه الغني قاسم الحنفي). الأستاذ د.قاسم السامرائي: جزاك الله خيرا على هذا الجهد المبارك، وهذا عمل مشكور عليه، خاصة أن مسألة مكان ولادة الشيخ عبد القادر رحمه الله عليها جدل منذ زمن طويل حيث طالبت السلطات الإيرانية بنقل ضريحه إلى إيران بحجة كونه من ولادة جيلان الإيرانية، فجزاك الله خير الجزاء. الأستاذ د.عبد الستار عز الدين الراوي: (يسعدني أن أنوه برصانة إنجازكم العلمي الموسوم (جغرافية الباز الاشهب) واشيد بالنتائج القيمة التي توصلتم اليها تدقيقا وتحقيقا، وما حظيت به جهودكم في هذا السفر من الأهمية والاعتبار، بشهادة ذوي الرأي والاختصاص. إن إختياركم شخصية السيد عبد القادر الكيلاني، عنوانا لبحثكم وتحت اشراف الصديق البروفيسور عماد عبد السلام رؤوف، المؤرخ المدقق، يضفي على عملكم العلمي ميزة التحقق الدقيق والإحكام السديد. لاسيما لشخصية بمنزلة الكيلاني الذي يستحق بجدارة أن يوضع في مركزه التاريخي، بوصفه علما عراقيا وعربيا، وواحدا من ابرز أعمدة التصوف الاسلامي وقطبا من أقطابه الاربعة، تحتل مدرسته العرفانية مكانة كبرى بين الطرق الصوفية الاربع، فالطريقة القادرية تضم الملايين في مشرق العالم ومغربه، فضلا عن حضوره الروحي والوجداني لدى العراقيين والشعوب الإسلامية، ولذلك فإن اعتقد بأن بحثكم المعمق في تأصيل جغرافية المكان للشيخ الكيلاني (جغرافية الباز الاشهب) سيجد دون أدنى شك مكانا رفيعا في ذاكرة بغداد وخزائن العلم العراقية، وسيكون عونا للباحثين في تاريخ التصوف الإسلامي، بوصفه جهدا علميا موثوقا في مقدماته ونتائجه، متمنيا للباحث الكريم التوفيق والسداد). الأستاذ د.أيمن فؤاد سيد: سرني الجهد العلمي الكبير للدكتور جمال الدين فالح الكيلاني في كتابه (جغرافية الباز الاشهب) وقد تصدى لدراسة وتحقيق سيرة الشيخ عبد القادر الكيلاني في رؤية جديدة وقراءة معاصرة,وقد امتاز بمعلومته الجديدة في تحديد نسبة الشيخ الكيلاني ومرجعيته إلى جيلان العراق. التي هي أصل تسمية جيلان حيثما وجدت هذه التسمية وقد توافق في ذلك مع أعلام المؤرخين وبعض الدراسات الاركولوجية. أتمنى للدكتور جمال الدين كل التوفيق ومزيدا من النتاج العلمي المميز). الأستاذ د.فاروق عمر فوزي: أطلعت على الكتاب ووجدتك، أمينا على الحقيقة واعتمدت على مصادر رصينة وتناولت موضوعا مهما جدا، ومنذ القراءة الأولى لمست مقدرتكم العلمية ورصانة أدائكم الاكاديمي وهذا بكل تاكيد يدل وبدون أدنى شك على حبكم للعلم والتراث العلمي كما هو الحال ينم عن قدرتكم في الأخذ بزاوية تناول متميزة، الكتاب يعد اضافة علمية راقية للمكتبة التاريخية). الأستاذ د.طارق نافع الحمداني: (من جديد نطل ونشيد بالدكتور جمال الكيلاني الذي بذل جهودا علمية محترمة واظهر لنا هذا الكتاب الرصين الثمين في محتوياته ومعلوماته الجديدة التي أكد حقائق كان البعض منها مشوش والآخر غائب. نتمنى للسيد المؤلف السداد والتوفيق وننتظر منه نتاجات علمية اخرى). الأستاذ د.فاضل عبود التميمي: (الكتاب مهم لان مؤلفه كتبه على وفق منهجية اعتمدت النصوص المحققة التي لاشبهه تلحق متونها فضلا عن انه اعتمد مراجع جديدة اماط اللثام عن فحوى دلالاتها). الأستاذ د.رعد شمس الدين الكيلاني: (ان الشيخ الكيلانى كنز من كنوز المعرفة والتربية ولكنه مع الأسف الشديد لم يأخذ حقه من الدراسة وما قام به الدكتور جمال الدين يعبر عن وفاء العلماء والباحثين للسيرة العطرة للباز الاشهب فقد سلط الباحث على سيرة الشيخ وحلل الروايات التاريخية وخرج بنتائج علمية رائعة تدل على عمق الفكر وسعة الاطلاع ندعو الله ان يسجل للباحث أجر ما قام به من عمل). الأستاذ د.فهمي جدعان: (اننا عندما نتابع الانتاج الفكرى والثقافي والعلمي لأهلنا بالعراق، يدفعنا الأمل وتصل بنا السعادة إلى الاطمئنان على بلاد الرافدين التى انتجت علما وادبا انار الارض بمشارقها ومغاربها ثقافة وفكرة، وما السيد الدكتور جمال الدين فالح الكيلانى بأقل من هؤلاء بل هو من رافدا قويا ينبع من هذا الجدول الصافي، من بغداد حاضرة العلم والفكر والخلافة، أنتم من تبثون في ارواحنا الامل القائل "اننا لازلنا أمة العرب على قيد الحياة"). الأستاذ د.سعد زغلول عبد الحميد: (وفقكم الله لهذا الانجاز واكيد ان من يتتلمذ على يد الاستاذ الكبير عماد عبدالسلام رؤوف لابد ان تكون له لبنة في كتابة التاريخ وسبر اغواره ، وهذا ما لمسته خلال قرائتي لبحثكم العلمي الرصين جغرافية الباز الاشهب). الأستاذ د.هشام جعيط: (لقد حطم جمال الكيلاني في "جغرافية الباز الأشهب" كل الشكوك حول "عراقية الجيلي" كما انه لم يكتف بأجتثاث التفسيرات المضادة "للمنهج الأكاديمي الصارم" بل أسهم في فتح آفاق جديدة وواسعة أمام المعرفة التاريخية وفق أساليب علمية دقيقة. الأستاذة د.عبد الواحد ذنون طه: (جهد قيم يستحق الإشادة لازالة اللغط حول تاريخ شخصيات لها وزنها وحجمها في تاريخ الأمة الإسلامية العربية). الأستاذ د. يقظان سعدون العامر: (ان الولوج إلى عمق التاريخ وسبر اغواره يحتاج إلى جهد كبير، وبدراستك هذه جمال الدين، كنت باحثا دقيقا، خاصة أن مسألة مكان ولادة الشيخ عبد القادر رحمه الله عليه، محل جدل منذ زمن طويل حيث طالبت المملكة الإيرانية بنقل ضريحه إلى إيران بحجة كونه من ولادة جيلان الإيرانية). الأستاذ علاء الدين المدرس: (ان الاهتمام بتراث الاعلام والمجددين والمصلحين الربانيين، هو عبادة لله ودعوة للحق والنور وبيان لحضارة القران، قال النبي العربي والرحمة المهداة: الناس كالابل المائة لا تكاد تجد فيها راحلة، وهكذا يحدد النبي الكريم نسبة المجددين والرواحل بين الناس بنسبة 1% وهي نسبة ضئيلة معبرة عن ندرة هؤلاء الرواحل المجددون في حياتنا وفي التاريخ بشكل عام. ولعل الإمام المجدد السيد الشيخ الجيلاني من أبرز هؤلاء المجددين والمهدين خلال تاريخنا الإسلامي الطويل، فهو الإمام العلوي السلفي الصوفي، الذي جمل الفضائل كلها في عصر التدهور والركود والانحدار الإسلامي في أواخر العصر العباسي الأخير. فكان سببا مهما في ظهور حركة التجديد والنهضة والأخلاق والجهاد. جيل صلاح الدين الايوبي الذي تحررت على يديه القدس الشريف وتم طرد الغزاة من بلاد الشام، إلى بلادهم في أوروبا التخلف والهمجية في ذلك العصر المظلم بالنسبة لها . والمنير المشرق بالنسبة للمشرق الإسلامي في بغداد والقاهرة وقرطبة بفضل هؤلاء الرجال الرواحل والعظام. ولعل كتابكم الجميل (جغرافية الباز الأشهب) بشكله ومضمونه هو لافته كبيرة على طريق استلهام تراث ذلك الجيل الرباني الفريد الذي سار على نهج الجيل القراني الأول جيل الآل والأصحاب الكرام. ولعل في تحقيق محل ولادة الشيخ عبد القادر بالشكل الذي ظهر، في بغداد أرض السلام والعلم والحضارة، هو من الثمار الرائعة التي جاءت في سفركم الطيب، التي تتناغم مع الشخصية العربية الجزلة التي كانت تزين سيرته العطرة، التي امتازت بالشجاعة والعفة والحكمة، وفي منهجه السلفي الصوفي الوسطي المستقى من مشكاة القرآن وسيرة المصطفى. ولعل السلوك الاخلاقي والمسائل الاخلاقية التي أصلتها الطريقة القادرية بشكلها المتوازن الوسطي البعيد عن الاضافات والشطحات المتأخرة، والتي أضيف إلى منهج التصوف الرباني القادري، هي أجمل ما قدمه الشيخ عبد القادر الجيلاني ومدرسته الفذة لهذه الأمة وتراثها الزاخر. ولعل من الانصاف القول بأننا ندين لهذا الإمام باعادة الحياة للأخلاق والسلوك الفاضل والمنهج القراني المعتدل المتسامح، الذي يفتقده المجتمع اليوم من خلال تطبيق المسائل الاخلاقية في حياتنا المعاصرة المليئة بالتأزم والاستقطاب الديني، ومن خلال الدعوة إلى المنهج الوسطي الرباني الذي بشر به الشيخ عبد القادر على نهج النبوة.. وجمع خلاصات المدارس والمذاهب الإسلامية والإنسانية، التي تعبر عن جوهر الدين والاخلاق. بوركتم وإلى مزيد من الاعمال المتميزة والهادفة لخدمة تاريخنا وتراثنا الخالد). الأستاذ د.مؤيد الونداوي: لا بد لمثل هكذا كتابات قيمتها الكبيرة وتستدعي الاهتمام والتعرف على محتوياتها بوصفها تقدم مادة جديدة للباحثين والمتخصصين مع أطيب تمنياتي للدكتور جمال الدين وشكرا على الجهد الكبير الذي بذله في اعداد هذا الكتاب). الأستاذ د. أحمد هاشم السامرائي: ان الكتاب الذي بين ايدينا كتاب كبير بمادته ومنهجه ومؤلفه، فحين اطلعت عليه وجدت منهج البحث فيه قائما على الدقة والموضوعية، فاستطاع الأخ الدكتور جمال الدين أن يرصد أشياء لم يسبقه إليها أحد، بحسب علمي، وما هذا إلا فتح من الله ، أرجو للأخ الدكتور الفاضل مزيدًا من العطاء لخدمة تراثنا الخالد، وخدمة أولياء الله الصالحين. الأستاذ د.بشار عواد معروف: أبارك جهدك العلمي الكبير دكتور جمال الدين الكيلاني، كنت موفقا اولا في اختيار موضوع بحثك الذي كشف حتما عن جوانب عظيمة وجديدة لهذه الشخصية الدينية والعلمية الخالدة السيد الشيخ عبد القادر الكيلاني، ادعو لك صادقا المزيد من العطاء العلمي، كتبت عن رجل فذ في علمه ومكانته العالمية المرموقة، ومما يضيف على رصانة مؤلفك القيم حتما لمسات العالم الجليل الاستاذ الدكتور عماد عبد السلام رؤوف موضع فخرنا جميعا، بوركت جهودكما). أ.د.مصطفى الزلمي: بارك الله بالباحث وجعله الله في ميزان حسناتكم ..كنت منصفا في استقصائك لسيرة صاحب الذكر العطر الشيخ عبد القادر الكيلاني (قدس الله روحه) ومنهجيا رائعا .. أضفت بعملك الصالح هذا_ مادة تاريخية أكاديمية للمكتبه العراقية والعربية والإسلامية ... كل الاعتزاز بك باحثا اكاديميا مجيدا . أ.د. حمدان الكبيسي: بارك الله بيك على هذا المجهود الكبير والأكثر من رائع وان هذا الكتاب المبارك والطيب باذن الله يشكل اضافة مهمة ورائعة في المكتبات العراقية والعربية والعالمية وخاصا المكتبات التاريخية الاكاديمية ونسال الله الواحد الأحد ان يجعلة في ميزان حسناتكم ويجزيكم عنة خير الجزاء وندعوا من الله سبحانةوتعالى ان يحفظكم خدما للعلم والعلماء ومن الله التوفيق . أ.د. هاشم يحيى الملاح: عودنا الباحث جمال الدين الكيلاني على الأصالة فيما يكتب ويبحث وهذه الدراسة دليل اخر على ذلك ، لقد استخدم ادوات البحث التاريخي بتجرد كبير وكانت له روح المطاولة على تتبع الحدث التاريخي وتحقيقه بتجرد بالرغم من ان الموضوع شديد المساس بتاريخ الاسرة الكيلانية التي ينتمي لها ...بارك الله فيه وننتظر المزيد أ.د.عادل المخزومي: يبدو لمن يطلع على السطور الاولى من كتاب الدكتور جمال الدين الكيلاني ، بأنه سيدخل الاعتقاد إلى قلبه بان الدكتور جمال الدين الكيلاني ، كان مدفوعاً بسبب عاطفته ليكتب عن أحد أجداده ، و سيتطرق إلى القاريء هاجس يشير إلى ما سيصادفه من مديح و إطراء للشخصية المبحوث عنها ، و بذلك ، أرى هكذا قاريء سيتصور بانه سيدخل جبّاً حالك الظلام ، لكن عند استمرار القاريء في البحث عن (العراقي ، المتصوف ، الفقيه ، المقدس الشيخ عبد القادر الكيلاني ) سيجد نفسه انه على النقيض مما اعْتَقَدَ مسبقاً ، لماذا ؟
من هو مؤلف كتاب جغرافية الباز الأشهب؟
Ground Truth Answers: جمال الدين فالح الكيلاني
Prediction: